اعجبتُ بالطروحات التي قدمها مؤتمر الحوار الوطني ببغداد الذي ضم شخصيات اجتماعية ومهنية وثقافية وشبابية من كل المحافظات والورقة الاصلاحية التي صوتوا عليها، ووعدتُ بإستلهام مضامين هذه الورقة وتقديمها الى القوى السياسية لتصبحَ تعهداً وميثاقاً وطنياً يوفر اجواءَ الثقة لخوض الانتخابات.
عرض مصدر الخبر