تمرّ علينا الذكرى 34 لجريمة الأنفال ضد أبناء شعبنا الكردي، التي راح ضحيتها عشرات الآلاف من الأبرياء، وفضحت ممارسات النظام الدكتاتوري، وهي تدفعنا للعمل لبناء عراق ديمقراطي يسوده السلام، ويتصدى لكل سلوك يهدف إلى إحياء الدكتاتورية والسياسات العدوانية.
الرحمة لشهداء ضحايا الأنفال.