وسلطت الضوء على "إصابات الدماغ، والمخاطر التي يتعرض لها المئات من القوات الأميركية في القواعد بجميع أنحاء الشرق الأوسط"، مبينة أن "الإصابات الدماغية غالبا ما يتم الإبلاغ عنها بعد أيام من وقوع الحادث، وتتراوح بين الصداع والدوار وطنين في الأذنيين وأعراض أخرى".
وكانت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، قد أكدت في بيان، أن "21 عنصرا من الجيش الأميركي أصيبوا بجروح طفيفة جراء الهجمات بالصواريخ والطائرات بدون طيار التي وقعت يومي 17 و18 من الشهر الجاري".
وقال بيان البنتاغون إن "جميع الجنود المصابين عادوا إلى الخدمة".
وأشارت الصحيفة، إلى أنه "من المتوقع أن يرتفع هذا التهديد مع استعداد الكيان الصهيوني للتوغل البري المحتمل في قطاع غزة".
/انتهى/