وأضافت المصادر أن "العملية الأمنية في تلك الأحياء تأتي تزامنا مع انتهاء العمل في مراكز التسوية، والتي تم افتتاحها منذ حوالي الأسبوعين، وذلك لتسوية وضع العسكريين السابقين في حكومة الرئيس السوري السابق بشار الأسد، حيث تقول إدارة العمليات العسكرية أن لديها معلومات تؤكد وجود أسلحة وعناصر مطلوبين رفضوا إجراء تسوية وتسليم لسلاحهم".