وقال الناشط الحقوقي، ربيع إبراهيم، لـ"
سبوتنيك": "لا يوجد أي معلومات مؤكدة حول مصير المعتقلين حتى اللحظة، حيث عملت إدارة العمليات العسكرية على نقلهم إلى عدة سجون، وهي سجن حماة المركزي وعدرا وحلب وسجن آخر في مدينة إدلب، دون السماح لذويهم بزيارتهم أو السؤال عنهم، على الرغم من المطالبات الكثيرة والاعتصامات التي نفذها ذويهم في عدة محافظات دون التوصل إلى اي نتيجة".