استغرقت الرحلة إلى تل واجف شهرًا كاملاً، حيث وصلت المجموعة إلى الموقع في أوائل أبريل/ نيسان، وعادت إلى روسيا في أوائل مايو/ أيار 2024. واستغرقت أعمال التنقيب نحو ثلاثة أسابيع ونصف، وهو ما لا يكفي، بحسب علماء الآثار،
لدراسة الأثر بالكامل، الذي تبلغ مساحته نحو هكتار واحد. بسبب الأضرار، لم يكن من الممكن تحديد الارتفاع الأصلي للتل فوق مستوى السهل المحيط به بدقة.