- منذ سقوط النظام السوري وإنتشار الفوضى السورية يمعن الاحتلال في توغّله داخل الأراضي السورية ووصل الى تل المال على بعد 9.43 كلم من المنطقة العازلة
- لن تقف قوات الإحتلال الإسرائيلي عند حد حماية حدودها من الجماعات المسلحة السورية كما تروج لها الأبواق الإعلامية والسياسية الإسرائيلية
- يهدف الكيان الإسرائيلي إلى إخضاع دمشق لكامل سيطرته وبناء رأس جسر يبدأ من سوريا ويتفرّع إلى العراق وكردستان في المستقبل
- "بوعاز بيسموت رئيس لجنة الأمن القومي في الكنيست الإسرائيلي": "يجب أن تكون سوريا تابعة لنا تماماً مثل الأردن ومن دون قدرات عسكرية"
- "بوعاز بيسموت": لن تسمح تل أبيب بظهور قوة عسكرية سورية بعد سقوط نظام الأسد، ويجب أن تكون دمشق تحت السيطرة الإسرائيلية الكاملة وسنضمن سيطرتنا عليها
- "بوعاز بيسموت": "سوريا هي جسرنا للوصول إلى الفرات، وسوف نصل إلى العراق وكردستان في المستقبل"
- ينشر جيش الإحتلال ويستعد لنشر أكبر قواته وقدراته العسكرية في محافظات القنيطرة ودرعا وريف دمشق أبرزها: اللواء السابع المدرع، واللواء 679 المدرع (يفتاح)
- وأيضاً الكتيبة 74 المدرعة، واللواء 474 الإقليمي، واللواء 35 المظلي، واللواء 810 الإقليمي (ههاريم)، ووحدة شالداغ
- يشير نشر هذه القوات الكبيرة والمتنوعة الى أن العملية ليست مؤقتة ومحدودة، بل هي التزام طويل الأمد بالوجود في جنوب سوريا وإعادة تمركز استراتيجية
- يقوم الكيان بإنشاء "منطقة أمنية" بحكم الواقع السوري الحالي وتهدف الى السيطرة على المشهد الأمني وتشكيله في هذه المنطقة في المستقبل المنظور
- إنتشار الجيش الإسرائلي في القرى والبلدات السورية سيحقق سيطرة عسكرية واستخباراتية شاملة على الأرض والسكان وتحقيق أهداف عسكرية تكتيكية واستراتيجية
- أبرز الأهداف: جمع المعلومات وتأمين خطوط المواصلات وتقويض المقاومة المحتملة وإظهار القوة والسيطرة، وتسهيل العمليات العسكرية المستقبلية في سوريا
- منذ اندلاع الحرب قررت حكومة الكيان تمديد سريان "الأمر 8"، للمرة الثانية والذي يهدف إلى تجنيد 400 ألف جندي وضابط متذرعة بأن عام 2025 هو عام حرب
إنتهى/