- أجرى ما يُعرف بـ"مشروع إيران" المرتبط بصندوق روكفلر براذرز دراسة حول نتائج أي عمل عسكري أميركي ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية على خلفية برنامجه النووي
- لاقت الدراسة موافقة كبار خبراء الأمن القومي في الحزبين الجمهوري والديمقراطي الأمريكيين
- يقود صندوق "روكفلر براذرز" منذ العام 2002 مع "رابطة الأمم المتحدة للولايات المتحدة"، ما يُعرف بـ "حوار المسار الثاني" الذي ساهم في وضع الأساس للإتفاق النووي الإيراني
- يطمح "مشروع إيران"، لإقامة علاقة سلمية مع إيران على الرغم من انسحاب الولايات المتحدة الأمريكية مما يصفه "مشروع إيران" بالاتفاقية التاريخية
- أعلنت الولايات المتحدة استعدادها لتطبيق "جميع الخيارات" بما فيها القوة العسكرية ضد إيران في حال فشل "العقوبات" و"الدبلوماسية"
- الدراسة: من الممكن لمثل هذا العمل العسكري أن يُحقق فوائد مثل تدير منشآت التخصيب وإلحاق الضرر بالقدرات العسكرية الإيرانية، لكن تكاليف الولايات المتحدة أكثر بكثير
- سيأتي الرد الإيراني إنتقاماً مباشراً ضد الولايات المتحدة مما سيكلّف أرواحاً أميركية ويلحق الضرر بمنشآتها الاميركية ويؤثر على مصالحها في المنطقة
- ستعتمد إيران على قدراتها الصاروخية الواسعة وصواريخ الحرس الثوري الإيراني المضادة للسفن والغواصات الصغيرة والزوارق الهجومية السريعة وأنظمة مكافحة الألغام في "الخليج"
- قد تحاول إيران إغلاق مضيق هرمز الأمر الذي سيُزعزع الأسواق العالمية ويُسبب إرتفاعاً حاداً في أسعار النفط، إضافة إلى إغلاق الشريان الرئيسي لتصدير النفط الإيراني
- ستنفذ إيران ضربات ضد "إسرائيل"، وستُحمّلها مسؤولية جزئية عن أي هجمات، سواء شاركت القوات الإسرائيلية في العمل العسكري أم لا
- رغم قوة "برامج الدفاع الصاروخي والمدني الإسرائيلية" ستؤدي الغارات الجوية الإيرانية المستمرة إلى سقوط ضحايا وأضرار في المنشآت وربما تشمل المجمع النووي في ديمونا
- سيكون هناك رد إيراني غير مباشر من حزب الله أو "الجماعات الشيعية المسلحّة" في العراق إضافة إلى القوات السرية الإيرانية وفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني
- سيكون الرد الإيراني غير المباشر أكثر ضرراً على المصالح الأمريكية والإسرائيلية من الرد الإيراني المباشر
- انهيار محتمل للتضامن العالمي الذي تحقق بشق الأنفس ضد البرنامج النووي الإيراني إذا تعرّض لهجوم أميركي أو إسرائيلي في غياب تفويض دولي أو تحالف متعدد الجنسيات
- ضعف الدعم للحفاظ على "العقوبات" المفروضة على إيران بشكل كبير، وقد تُستأنف مبيعات الأسلحة المحظورة بموجب العقوبات إلى إيران والمواد المستخدمة في صنع سلاح نووي
- زيادة احتمالية تحول إيران إلى دولة نووية، فأي هجوم أمريكي عليها سيزيد من دافعها لصنع قنبلة، وستزداد قناعة القيادة الإيرانية أكثر بأن هدف سياسة أميركا هو تغيير النظام
- ستنظر إيران إلى صنع قنبلة بأنه وسيلة لمنع الهجمات المستقبلية، وقد تنسحب من معاهدة حظر الانتشار النووي وتنهي جميع أشكال التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية
- عدم إستقرار سياسي وأقتصادي عالمي بما فيها اضطرابات في إمدادات الطاقة والأمن، وسيرفع الصراع المستمر أسعار النفط ويزيد من اضطراب الاقتصاد العالمي الهش
/إنتهى/