وبحسب الوكالة، فإن مثل هذا التصعيد يمكن أن يعيق الجهود الأمريكية لتحقيق هدنة بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية، مضيفة أن بايدن سيحتاج أيضًا إلى النظر في العواقب الاقتصادية المحتملة لخطواته التالية، بما في ذلك وسط الصراع الأمريكي المستمر مع "الحوثيين اليمنيين المدعومين من
إيران" في البحر الأحمر، والذي أدى بالفعل إلى شل التجارة البحرية العالمية.