الفلسطینیون لـ تسنیم: ما یحصل فی لبنان هو ضریبة وقوفها مع غزة

تسنيم

الفلسطینیون لـ تسنیم: ما یحصل فی لبنان هو ضریبة وقوفها مع غزة

  • منذ 1 شهر
  • العراق في العالم
حجم الخط:

الفلسطينيون لـ تسنيم: ما يحصل في لبنان هو ضريبة وقوفها مع غزة

الفلسطینیون لـ تسنیم: ما یحصل فی لبنان هو ضریبة وقوفها مع غزة

يهاجم الاحتلال الصهيوني كل من يساند الشعب الفلسطيني ولبنان تخوض معركة مواجهة مباشرة مع الاحتلال الصهيوني كمساندة لغزة التي تتعرض لجرائم ابادة وتعرضت لبنان لجرائم تفجير الهواتف اصيب بها المئات وبعضهم فارق الحياة ومع ذلك يواصلون مساندتهم لغزة.

هذا واعتبر الفلسطينيون في لقاءات مع وكالة تسنيم الدولية للأنباء ان ما يحصل في لبنان هو ضريبة وقوفها مع غزة ومع ذلك ما تزال تواجه الاحتلال الصهيوني وتقف مع غزة.
 
وأكد ايمن عياد ان غزة ولبنان واحد في مواجهة الاحتلال والذي وقع في لبنان يؤثر على الفلسطينيين، فالدم واحد متضرعا الى الله ان يرحم شهدائهم ويشفي جرحاهم وطالب يوسف حزب الله ولبنان بالرد بقوة على المحتل الصهيوني.
 
 
من جهته اعتبر فادي ابو رمضان ان شهداء لبنان وشهداء غزة على طريق القدس فلبنان من الدول التي وقفت مع غزة ومن الجبهات المساندة لها في مواجهة الاحتلال.
بدوره قال الناشط الاعلامي ابو يوسف، نعزي اشقائنا في لبنان على ما أصابهم واشار الى ان لبنان من الدول التي تساند غزة بقوة كما الجبهات الاخرى كاليمن والعراق وإيران التي تساند غزة في مواجهة الكيان الصهيوني.
وبينما غزة تتعرض لمجازر وابادة تسجل اليمن موقفا مساندا لقطاع غزة ولم يحسبوا حسابا لتهديدات كبرى الدول واستمروا بوقوفهم بجانب الفلسطينيين.
وأكد احمد سليمان في لقاء مع مراسل وكالة تسنيم الدولية ان ما يحدث في اليمن هو ضريبة وقوفه الى جانب قضية فلسطين التي يسعى العالم كله الي محوها من على الخريطة.

كما شاركه الرأي بهاء ابو فراس الذي اعتبر ان ما دفعوه في اليمن ضريبة مجابهتهم لعدونا، فاليمن ولبنان وقفو معنا في وجه الاحتلال.
بدوره رحب ايمن عياد بدور اليمن قائلا: كل التحية لليمن التي رفعت رؤوسنا عالية واي دولة بتوقف معنا احنا معها.

ما بين غزة ولبنان الى اليمن جسور متواصلة تساند بعضها البعض وتقف بوجه المحتل مهما كلف ذلك من ثمن، وان باعدت الجغرافيا بين غزة ومن يساندها ضد الاحتلال الصهيوني وجرائمه الا ان مواجهة الاحتلال، جمعتهم وان دفعوا الثمن بدمائهم وارواحهم.
/انتهى/


عرض مصدر الخبر



تطبيق موسوعة الرافدين




>