وقالت مصادر خاصة في إدلب ولكالة "سبوتنيك"، إن "الحديث اليوم يدور عن إعطاء المسلحين الأجانب "مكافأة " لقتالهم خلال السنوات السابقة مع
فصائل المعارضة المسلحة وهذه المكافأة ستكون منحهم الجنسية السورية، حيث تشير التقديرات إلى وجود ما يقارب 3800 مسلح من جنسيات "ايغور - البان - شيشانيين - أوزبك - تركستان - قوقاز" بالإضافة إلى جنسيات أخرى كانوا متواجدين سابقا في مناطق ريف إدلب الشمالي الغربي وتحديدا بالقرب من الحدود السورية التركية ومناطق بريف اللاذقية الشمالي الشرقي ضمن تجمعات خصصتها "هيئة تحرير الشام" (المحظورة في روسيا وبلدان عدة) ومنعت باقي الفصائل والسكان المحليين من الاقتراب منها أو الاختلاط معهم".