- بعد أكثر من 15 أشهر من الحرب الهمجية انتصرت المقاومة الفلسطينية ومحور المقاومة في معركة طوفان الأقصى بعد اتفاق وقف إطلاق النار
- كرّس الإنتصار صمود الشعب الفلسطيني ومقاومته وأثبت أن المقاومة الشعبية وحدها القادرة على فرض الشروط على الكيان وداعميه
- لجبهات الإسناد من لبنان واليمن وإيران والعراق دور مهم في دعم المقاومة الفلسطينية وإنتصارها في معركة طوفان الأقصى
- شكّل لبنان جبهة حاسمة بما قدمته المقاومة الإسلامية-حزب الله من تنسيق عسكري وفتح الجبهة الشمالية ودعم لوجستي وتدريب وضغط نفسي
- تجسّد دور اليمن بالهجمات الصاروخية والطائرات بدون طيار والحصار البحري على الكيان والدعم الإعلامي والشعبي والسياسي
- برز دور العراق الفصائل، المقاومة والحشد والحكومة والمرجعية الدينية بالتضامن والتعبئة الإيديولوجية واستهداف الكيان مباشرة والدعم المالي واللوجستي
- ظهر دور الجمهورية الإسلامية الإيرانية،العمود الفقري الاستراتيجي للمقاومة الفلسطينية وللمحور، بالدعم المالي والمادي والسياسي وعمليات الوعد الصادق 1 و2
- بالرغم مما حصل في سوريا مؤخراً، إلاّ أن الرئيس بشار الأسد ساند غزة ولبنان في معركة طوفان الأقصى بالدعم العسكري وخبرات التصنيع العسكري
- أرهق التنسيق بين جبهات الإسناد القدرات الإسرائيلية واظهر فشل الكيان في حماية نفسه دون تدخل عسكري أمريكي وغربي مباشر
- شكّل التنسيق العالي، رأي عام عربي وإسلامي ودولي داعم للمقاومة والقضية الفلسطينية ومناهض للعدوان الإسرائيلي في مختلف أنحاء دول العالم
- ساهم هذا التنسيق الى تعقيد الجهود الدبلوماسية الرامية إلى عزل حركات المقاومة الفلسطينية وفي مقدمتها حركة حماس
- شكلت هذه الجبهات تحديات كبيرة للسياسة الخارجية الأميركية في المنطقة ما ادى الى تقويض النفوذ الأميركي
إنتهى/